ملعب نهائي دوري الأبطال 2018قصة الملعب الذي احتضن أسطورة كييف
2025-07-04 16:17:42
في 26 مايو 2018، احتضن ملعب أولمبيسكي الوطني في كييف أوكرانيا واحدة من أكثر المباريات إثارة في تاريخ دوري أبطال أوروبا، حيث تواجه ريال مدريد الإسباني مع ليفربول الإنجليزي في النهائي التاريخي.
مواصفات الملعب الأسطوري
تم افتتاح الملعب الأولمبي الوطني في كييف عام 1923، وخضع لعدة تجديدات كان آخرها عام 2011 استعداداً لبطولة أمم أوروبا 2012. يتسع الملعب لـ70,050 متفرجاً، ويتميز بتصميمه الفريد الذي يجمع بين الحداثة والأصالة.
لماذا اختير ملعب كييف لنهائي 2018؟
اختارت UEFA ملعب كييف لعدة أسباب:- البنية التحتية المتطورة- الخبرة السابقة في استضافة مباريات كبيرة- الموقع الاستراتيجي في أوروبا الشرقية- الأجواء الكروية الرائعة التي تشتهر بها أوكرانيا
ذكريات لا تنسى من النهائي
شهد الملعب أحداثاً تاريخية في تلك الليلة:- تسجيل غاريث بيل هدفاً خيالياً بالعجلة- إصابة محمد صلاح المؤلمة- الأخطاء الكارثية لحارس ليفربول لوريس كاريوس- تتويج ريال مدريد باللقب الثالث عشر في تاريخه
إرث النهائي في ذاكرة الملعب
أصبح ملعب أولمبيسكي الوطني بعد هذه المباراة أحد أشهر الملاعب الأوروبية، حيث:- زادت نسبة السياحة الرياضية إلى كييف- تحول لوجهة للسياح وعشاق كرة القدم- أصبح مقصداً للفرق الكبيرة للعب مباريات ودية- عزز مكانة أوكرانيا كوجهة رياضية مهمة
اليوم، لا يزال ملعب نهائي دوري الأبطال 2018 شاهداً على واحدة من أكثر المباريات إثارة في تاريخ المسابقة، حيث جمع بين الدراما الكروية والإنجازات الفردية والجماعية التي ستظل محفورة في ذاكرة عشاق الساحرة المستديرة.
في 26 مايو 2018، احتضن ملعب “أولمبيسكي الوطني” في العاصمة الأوكرانية كييف واحدة من أكثر المباريات إثارة في تاريخ دوري أبطال أوروبا، حيث واجه ريال مدريد نظيره ليفربول في النهائي التاريخي. كان الملعب شاهدا على تتويج الملكي باللقب الثالث عشر في تاريخه، في مباراة مليئة بالأحداث التي لا تنسى.
تاريخ ملعب أولمبيسكي الوطني
تم افتتاح الملعب عام 1923 تحت اسم “ريد ستاديون”، وخضع لعدة تجديدات على مر السنين، كان آخرها عام 2011 استعدادا لاستضافة بطولة أمم أوروبا 2012. يتسع الملعب لأكثر من 70 ألف متفرج، وهو أكبر ملاعب أوكرانيا سعة. صمم الملعب بتقنيات حديثة تضمن رؤية مثالية من جميع المقاعد، مما جعله مؤهلا لاستضافة أهم الأحداث الرياضية.
لماذا اختير الملعب لنهائي 2018؟
اختارت UEFA ملعب كييف لعدة أسباب:
1. البنية التحتية المتطورة التي تلبي معايير النهائيات الكبرى
2. تاريخ أوكرانيا في استضافة الأحداث الكبرى بنجاح
3. الموقع الجغرافي المتميز في قلب أوروبا الشرقية
4. تجربة ناجحة سابقة في استضافة مباريات يورو 2012
أحداث النهائي الخالدة
شهد الملعب لحظات تاريخية في تلك الليلة:
– إصابة محمد صلاح المؤلمة في الشوط الأول
– الأخطاء الفادحة لحارس ليفربول لوريس كاريوس
– هدف السيكسو الأسطوري لجاريث بيل
– تتويج ريال مدريد باللقب للمرة الثالثة على التوالي
إرث النهائي في كييف
ترك النهائي أثرا كبيرا في المدينة:
– زيادة الاهتمام بكرة القدم الأوكرانية
– تطوير البنية التحتية السياحية
– تعزيز مكانة أوكرانيا كوجهة رياضية
– ارتفاع عدد الزوار الأجانب بنسبة 35% ذلك العام
اليوم، يظل ملعب أولمبيسكي الوطني رمزا للرياضة الأوكرانية، وشاهدا على واحدة من أكثر الليالي سحرا في تاريخ كرة القدم الأوروبية. بينما تستعد أوكرانيا لاستضافة أحداث كبرى جديدة، يبقى نهائي 2018 ذكرى عزيزة في قلوب عشاق الساحرة المستديرة حول العالم.
في 26 مايو 2018، احتضن ملعب “أولمبيسكي الوطني” في كييف لحظة تاريخية عندما استضاف نهائي دوري أبطال أوروبا بين ريال مدريد وليفربول. كان هذا الملعب الذي يتسع لأكثر من 70 ألف متفرج شاهدا على تتويج الملكي بلقبه الثالث عشر في البطولة، في مباراة مثيرة انتهت 3-1.
تاريخ ملعب أولمبيسكي الوطني
تم افتتاح الملعب عام 1923 تحت اسم “ريد ستاد”، وخضع لعدة تجديدات على مر السنين، أهمها في 2011 استعدادا لبطولة أمم أوروبا 2012. بتكلفة تجاوزت 500 مليون دولار، أصبح الملعب تحفة معمارية تجمع بين الحداثة والتراث الأوكراني.
لماذا اختير لنهائي 2018؟
- البنية التحتية المتطورة: يمتلك الملعب أحدث أنظمة الإضاءة والصوت
- الموقع الاستراتيجي: يقع في قلب كييف مع سهولة الوصول
- الخبرة السابقة: نجح في استضافة مباريات يورو 2012
ذكريات لا تنسى من النهائي
- أخطاء حراس المرمى: كان لوريس كاريوس بطل المأساة بخطأين قاتلين
- أهداف سحرية: تسديدة بينسيكا الشهيرة من جاريث بيل
- الجماهير: حضور 65 ألف متفرج أغلبهم من مشجعي ليفربول
إرث النهائي في أوكرانيا
عزز هذا الحدث مكانة أوكرانيا كوجهة رياضية عالمية، حيث:
– زادت السياحة الرياضية بنسبة 23% عام 2018
– تم تطوير 12 ملعبا محليا
– ارتفعت قيمة العقود التجارية مع الاتحاد الأوروبي
اليوم، يظل ملعب أولمبيسكي الوطني أيقونة رياضية، ليس فقط لأنه شهد تتويج ريال مدريد، بل لأنه أكد أن أوكرانيا قادرة على تنظيم أكبر الأحداث العالمية بجدارة.
“كييف قدمت درسا في التنظيم، الملعب كان مثاليا والجماهير صنعت أجواء ساحرة” – تصريح رئيس الاتحاد الأوروبي بعد المباراة
بين أضواء ذلك المساء التاريخي، كتب ملعب أولمبيسكي الوطني فصلا جديدا في سجلات كرة القدم الأوروبية، ليذكر العالم أن الشرق الأوروبي يمتلك من الإمكانيات ما يؤهله ليكون في الصدارة دائما.